تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

إميل زولا أمثلة على

"إميل زولا" بالانجليزي  "إميل زولا" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • وفي سن الحادية عشرة عُرض فيلم "حياة إميل زولا"
  • وفي سن الحادية عشرة عُرض فيلم "حياة إميل زولا"
  • يعتبر إذاً مقال إميل زولا أنا أتهم...!
  • و هي المنطقة التي جرت فيها أحداث رواية إميل زولا، الأرض. "
  • وبدأت في أن تسمع لأعمال الكاتب الفرنسي إميل زولا التي لها أهمية كبيرة.
  • وُلد اتجاه الطبيعية الأدبي في فرنسا، ويعد إميل زولا (1840- 1902) من أشهر ممثليه.
  • خلال سنوات حياته الأولى، كتب إميل زولا العديد من المقالات والقصص القصيرة وأربع مسرحيات وثلاث روايات.
  • وبحلول منتصف فبراير، كانت فورد قد تناولت موضوعا جديدا -الحرير- وقدمت ذلك الحديث للحصول على فائدة، وآخر عن إميل زولا.
  • وبحلول منتصف فبراير، كانت فورد قد تناولت موضوعا جديدا -الحرير- وقدمت ذلك الحديث للحصول على فائدة، وآخر عن إميل زولا.
  • إميل زولا أشاد بالتنفيذ التقني، ولكن بعد ذلك قال عنها "لوحة معادية للفن, الرسمة متقنة كلوحة برجوازية زجاجية، بسبب دقة النسخ."
  • وضع إميل زولا روايته أو بونيور ديس دامس (1882-83) في متجر نموذجي، استنادا إلى أبحاث قام بها في لو بون مارشيه في عام 1880.
  • حازت على العديد من الجوائز كان أولها عام 2010 حيث حازت جائزة زولا-بريزون (وهي جائزة نرويجية سميت على اسم الكاتب والمفكر الفرنسي إميل زولا) لعملها في قضايا الهجرة والاندماج.
  • إن مقالة إميل زولا الصادرة في عام 1898 هي دليل قوي لمظاهر السلطة الجديدة، وعلى نطاق واسع في فرنسا، للمثقفين (الكتاب والفنانين والأكاديميين) في تشكيل الرأي العام والتأثير علي وسائل الإعلام والدولة.
  • وانتقل بعد ذلك إلى إسبانيا في عام 1892، وأصبح صحفياً في صحيفة إسبانية وتعرّف على العديد من الشخصيات الأدبية الباريسية مثل جيمس جويس، وأوسكار وايلد وإميل زولا.
  • وانتقل بعد ذلك إلى إسبانيا في عام 1892، وأصبح صحفياً في صحيفة إسبانية وتعرّف على العديد من الشخصيات الأدبية الباريسية مثل جيمس جويس، وأوسكار وايلد وإميل زولا.
  • وفي 1887 بينما لا يزال نوريس في شبابه التحق بأكاديمية جوليان في باريس وذلك بعد وفاة أخيه وبعد إقامة صغيرة في لندن، وهناك تعلَّم نوريس الرَّسم لمدة سنتين، وتعرَّف في باريس على روايات إميل زولا مؤسِّس المذهب الطبعاني في الأدب.
  • بعد نصف سنة بعد افتتاح خط آكس-مارسيليا في 15 تشرين الأول (أكتوبر) 1877، مدح سيزان الجبل في رسالة وجهها إلى إميل زولا في 14 نيسان (إبريل) 1878، الذي شاهده من القطر أثناء عبوره خلال جسر وادي نهر آرك، إذ وصفه بالموضوع الجميل، وبعد مرور السنة نفسها، بدأ برسم سلسلة من اللوحات كان الجبل موضوعها الرئيسي.